مجموعة نهايات عصبية جنسية
النسيج الداخلي للقلفة فريد من نوعه وهو مختلف في تركيبته على جميع أنسجة الجسد حيث يحتوي على نهايات عصبية حساسة للمس الخفيف، ويلعب دور أساسي في تحقيق المتعة الجنسية، يحتوي هذا الجزء على ألاف المستقبلات الحسية التي تمثل أهم عنصر حسي في العضو التناسلي الذكري، كما تحتوي الغلفة على فروع من الأعصاب الضهرية، بين 10.000 و 20.000 من الأعصاب الحسية المختلفة القادرة على استشعار الحركة طفيفة والتمتد، والتغييرات الطفيفة في درجة الحرارة، والتدرج فينسيج ناعم، يتسبب الختان بإزالة كل هذه الميزات التي أنعم الله بها على الإنسان. وأن أكثر جزء حساس من العضو الذكري على الإطلاق هو نقطة الإنتقال من الجزء الداخلي للقلفة إلى الجزء الخارجي منها و في كل الحالات هذا الجزء يزال أثناء عملية الختان.
الحماية
يغطي النسيج الداخلي للقلفة الحشفة (رأس العضو الذكري) وهو ما يحميها من الجفاف (التقرن) و الملوثات البيئية، البطانة الداخلية للقلفة هي غشاء مخاطي مثل خلف الجفون أو على الشفاه الداخلية و بتالي اليحفاض على حساسية الحشفة و حموضتها، مثل البظر في العضو التناسلي الأنثوي، الحشفة حساساة للغاية، لكن خلال الأسابيع الأولى للختان تبدأ في فقدان حساسيتها من خلال الإحتكاك بالحفضات أو الملابس الداخلية، وأنه لمسها للقماش مألم جدا مثل مقلة العين التي تحميها الجفون، فإن المرء لايمكنه لمس مقلة عينه بل من خلال الجفن فقط، وبذلك تتعرض الحشفة الالجفاف التدريجي، وتبدء في تكوين طبقة متقرنة كوسيلة للدفاع من الملوثات البئية.
النسيج الداخلي للقلفة فريد من نوعه وهو مختلف في تركيبته على جميع أنسجة الجسد حيث يحتوي على نهايات عصبية حساسة للمس الخفيف، ويلعب دور أساسي في تحقيق المتعة الجنسية، يحتوي هذا الجزء على ألاف المستقبلات الحسية التي تمثل أهم عنصر حسي في العضو التناسلي الذكري، كما تحتوي الغلفة على فروع من الأعصاب الضهرية، بين 10.000 و 20.000 من الأعصاب الحسية المختلفة القادرة على استشعار الحركة طفيفة والتمتد، والتغييرات الطفيفة في درجة الحرارة، والتدرج فينسيج ناعم، يتسبب الختان بإزالة كل هذه الميزات التي أنعم الله بها على الإنسان. وأن أكثر جزء حساس من العضو الذكري على الإطلاق هو نقطة الإنتقال من الجزء الداخلي للقلفة إلى الجزء الخارجي منها و في كل الحالات هذا الجزء يزال أثناء عملية الختان.
الحماية
يغطي النسيج الداخلي للقلفة الحشفة (رأس العضو الذكري) وهو ما يحميها من الجفاف (التقرن) و الملوثات البيئية، البطانة الداخلية للقلفة هي غشاء مخاطي مثل خلف الجفون أو على الشفاه الداخلية و بتالي اليحفاض على حساسية الحشفة و حموضتها، مثل البظر في العضو التناسلي الأنثوي، الحشفة حساساة للغاية، لكن خلال الأسابيع الأولى للختان تبدأ في فقدان حساسيتها من خلال الإحتكاك بالحفضات أو الملابس الداخلية، وأنه لمسها للقماش مألم جدا مثل مقلة العين التي تحميها الجفون، فإن المرء لايمكنه لمس مقلة عينه بل من خلال الجفن فقط، وبذلك تتعرض الحشفة الالجفاف التدريجي، وتبدء في تكوين طبقة متقرنة كوسيلة للدفاع من الملوثات البئية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق